أخبار الدوري الاسباني

  الكلاسيكو ... جاء في وقت مبكر هذا الموسم، الدوري لم "يسخن" بعد و في ظل الظروف الوبائية الحالية و غياب الجمهور، و عطفا على المستوى المتذبذب للغريمين في الفترة الأخيرة، تحدث الكثيرون و قالوا إن الكلاسيكو لن يكون مثيرا، حتى الصحافة لم تصب الكثير من الزيت على النار، و في ظل وجود مدربين هادئين لم تكن هناك مقبلات و لا تسخينات و لا خرجات و لا مناورات كما كنا نشاهد أيام مورينهو على سبيل المثال لا للحصر... كما أن التحدي لم يكن حاضرا بحكم بعدنا عن أي حسابات.... لكن...!!!! أتابع الليغا منذ أواسط الثمانينات ، و لم أذكر يوما أني شاهدت كلاسيكو دون إثارة، مهما كانت ظروف الفريقين، أحدهما او كلاهما، الكلاسيكو الاسباني يبقى دوريا في حد ذاته، الفوز فيه وحده يعتبر تتويجا، اي لقطة فيه لها معنى، لها وزن... اللاعب الذي يسجل في الكلاسيكو يتذكر ذلك طول حياته، الحارس الذي يصد ضربة جزاء، المدافع الذي يتسبب في خطأ... حتى جامعو الكرات و فرق الأمن الحاضرة في الملعب، فما بالك بالصحفيين الذين يغطون الحدث... أن تكون في حضرة الكلاسيكو فذلك وحده حدث... اليوم، شاهدنا كلاسيكو جميلا، اثارة و ندية و رغب

  * في المبارة السادسة ؛ استقبل فريق أوساسونا فريق سيلتا فيغو على ملعب أل سادار بقيادة الحكم ريكاردو دي بيرغوس في مبارة كانت السيطرة لفريق سيلتا فيغو ب %61 . منذ إنطلاق الجولة الأولى ؛ سجل اللاعب رونكاغليا الهدف الأول في الدقيقة 23 لفريق أوساسونا لينتهي الشوط الأول بنتيجة هدف دون مقابل . بعد بداية الجولة الثانية ؛ عزز اللاعب كاييري تقدم فريق أوساسونا في الدقيقة 76 من عمر المبارة ؛ لينتهي اللقاء بفوز فريق أ وساسونا بهدفين مقابل لا شيء. و بالتالي صعد فريق أوساسونا للمركز الحادي عشر مع مبارة ناقصة بينما فريق سيلتا نزل للمركز الثالث عشر. * في المبارة السابعة ؛ استقبل فريق ديبورتيفو ألافيس فريق أتلتكو بلباو على ملعب مينديزوروزا بقيادة الحكم سانشيز مارتينز في مبارة كانت السيطرة للفريق الباسكي ب %59 . انتهى الشوط الأول أبيض بنتيجة صفر لمثله . بعد بداية الجولة الثانية و على عكس مجريات المقابلة ؛ سجل اللاعب رودريغو   إلي هدف التقدم و الفوز في في الدقيقة 74 من عمر المبارة ؛ لينتهي اللقاء بفوز فريق ألافيس بهدف دون مقابل . و بالتالي نزل فريق أتلتكو بلباو للمركز ما قبل الأخير مع

*  في افتتاح الجولة الخامسة للدوري الإسباني لموسم 21/20 ؛ استقبل فريق بلد الوليد فريق إيبار على ملعب جوسي زورييلا بقيادة الحكم إسيدرو رياز في مبارة كانت السيطرة طفيفة لأصحاب الأرض ب % 53 . بعد انطلاق الجولة الأولى ؛ سجل اللاعب بورغوس ضربة جزاء في الدقيقة 29 ليعطي التقدم للفريق الضيف ؛ لكن سرعان ما عدل النتيجة فريق بلد الوليد عن طريق اللاعب فيلا سواريز في الدقيقة 37 ؛ لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لكل فريق.  بعد انطلاق الجولة الثانية ؛ ضيع اللاعب سيرجيو نافارو ضربة جزاء لفريق بلد الوليد في الدقيقة 48 ؛ في الدقيقة 73 طرد اللاعب كولي ديوب لاعب فريق إيبار ؛ في حين كانت الأمور تصب في مصلحة صاحب الأرض و الجمهور الإفتراضي و على عكس مجريات المبارة ؛ تمكن اللاعب رودريغز من خطف ثلاث نقط لفريق إيبار إثر تسجيله الهدف في الدقيقة 90. ليعلن الحكم نهاية المبارة بفوز فريق إيبار بهدفين مقابل هدف . و بالتالي نزل فريق بلد الوليد للمركز الأخير بينما صعد فريق إيبار للمركز الرابع عشر. * في المبارة الثانية ؛ استقبل فريق أتلتكو مدريد فريق فياريال على ملعب واندا ميتروبولتانو بقادة

* في المبارة السادسة ؛ استقبل فريق إيبار فريق إلتشي على ملعب إبوروا بقيادة الحكم خايمي سانتياغو في مبارة كانت منغلقة تماما كانت السيطرة لأصحاب الأرض ب %61 ؛ بعد انطلاق الجولة الأولى  و بالضبط في الدقيقة 37 ؛ سجل اللاعب لوكاس بويي هدف التقدم لفريق إلتشي وسط فرحة عارمة ؛ لينتهي الشوط الأول بتقدم فريق الضيف بهدف نظيف مقابل لا شيء. في الشوط الثاني رغم المحاولات المتتالية لفريق إيبار إلا أن أبناء المدرب خورخي ألميرون استطاعوا أن يحافظو على النتيجة ؛ لينتهي اللقاء بتفوق فريق إلتشي بهدف يتيم يساوي الكثير. و بالتالي قفز فريق إلتشي للمركز السابع عشر مع مبارتين ناقصتين و ظل فريق إيبار في المركز ما قبل الأخير.  * في المبارة السابعة ؛ استقبل فريق أتلتكو بلباو فريق قادش على ملعب سان ماميس بقيادة الحكم بابلو غونزاليس في مبارة كانت السيطرة من جانب واحد للفريق الباسكي ب %72 ؛ الجولة الأولى انتهت بالنتيجة السلبية بعد محاولات متتالية للفريق الباسكي ؛ بعد بدأ الشوط الثاني و بالظبط في الدقيقة 57 ؛ سجل اللعب أوناي لوبيز بالنيران الصديقة  و ازداد الضغط على الفريق الأندلسي بعد طرد اللاعبين

  * في افتتاح الجولة الرابعة للدوري الإسباني لموسم 21/20 ؛ استقبل فريق ريال سوسيييداد فريق فالنسيا على ملعب أنويتا بقيادة الحكم فيغويروا فاسكيز في مبارة كانت السيطرة المطلقة للفريق الباسكي ب %65. انتهى الشوط الأول بالنتيجة البيضاء ؛ بعد انطلاق الجولة الثانية؛ باغت اللاعب مكسيميليانو غوميز فريق الباسكي ليعلن تقدم فريق الضيف في الدقيقة 75 من عمر المبارة ؛ لتنتهي هذه الأخيرة بفوز فريق فالنسيا بهدف وحيد مقابل لا شيء.و بالتالي استقر فريق ريال سوسييداد في المركز العاشر بينما فريق فالنسيا صعد للمركز الثاني . * في المبارة الثانية؛ استقبل فريق خيتافي فريق ريال بيتيس على ملعب ألفونسو بيريز بقيادة الحكم خوان مرتينيز في مبارة كانت السيطرة من نصيب الفريق الأندلسي ب %70. على عكس التوقعات و على عكس مجريات المبارة ؛ افتتح مهرجان الأهداف للفريق المدريدي اللاعب رودريغز في الدقيقة 13؛ بعد ذلك سيطر الفريق الأندلسي إلا أن فريق خيتافي كان له رأي أخر؛ إذ سجل هدفين متتالين في الدقيقتين 39 و 42 عن طريق كوكورييا و رودريغز على التوالي؛ لينتهي الشوط الأول بتفوق فريق خيتافي بثلاتة أهداف مقابل لا